واجه فريق برشلونة أوقاتً عصيبة في الموسم الماضي، حيث خسر كل البطولات التي شارك فيها بداية من الدوري الإسباني، مروراً بكأس ملك إسبانيا ونهاية بدوري أبطال أوروبا، وفي الليغا الإسبانية تحديداً، حل الفريق الكاتالوني في المركز الثالث برصيد 67 نقطة بعدما خسر الفريق تسع مباريات كاملة في البطولة، الأمر الذي دعى إدارة الفريق بقيادة رئيس النادي خوان لابورتا إلى القيام بثورة تغيير شاملة في الفريق أطاحت بالهولندي فرانك ريكارد المدير الفني للفريق، وتعيين المدير الفني الشاب جوسيب غوارديولا بلاً منه.