دعكم من الحسابات او الارقام ، فالمنطق هنا هو الذي يقرر، والقرار هو نهاية الرحلة العنابية مع التصفيات الاسيوية لكأس العالم في اعقاب رابع هزيمة علي التوالي يمني بها العنابي في مرحلة الحسم وكانت امام البحرين وبهدف وحيد امس الاول في المنامة. ومع ان الامر كان قد ترك غصة كبيرة لدي كل محبي العنابي والذين كانوا يأملون له النجاح هذه المرة ليحقق حلم الجميع في التأهل لاول مرة الي نهائيات كأس العالم ، الا ان واقع الحال كان يقول بان ما حدث امس الاول لم يكن بالامر المفاجيء ابداً ، وان الخروج من التصفيات بمثل هذا ...